Muslims Did Not Do 9/11

Friday, January 30, 2009

Muslims and Non-Muslims unite against the evil Scums of the earth.

Go to Microsoft Word (Not Word Pad) & enter the number of the first alledged flight to hit the towers which is.... Q33NY now increase the font size to 26 & change the writing from Roman Times (or what ever you had selected by default) to wingdings (The 1st One Of The Wingdings In The List) they put three two or three with same names to confuse people & prevent its discovery.Now what you see there my dear brothers is clear Proof Of The Evils Behind 9/11.

source: anonymous (YouTube)
country: Papua New Guinea
http://www.youtube.com/user/MuslimsDidNotDo911

سجال حاد بين اردوغان وبيريز في إحدى جلسات منتدى دافوس

واحتشد الآلاف في مطار اتاتورك باسطنبول ليكونوا في استقبال أردوغان لدى عودته من دافوس وهم يحملون الأعلام التركية والفلسطينية ويرددون “تركيا فخورة بك”. وقال أردوغان في مؤتمر صحافي في المطار بعد أن تبادل أطراف الحديث مع مستقبليه “شعبنا ينتظر نفس رد الفعل من أي رئيس لوزراء تركيا. “القضية قضية تقدير لبلادي ومكانتها لذلك كان من الواجب أن يكون رد فعلي واضحا. لم أكن لأسمح لأحد بتسميم هذه المكانة خاصة كرامة بلادي”.
وفي حديثه للجماهير، كرر أردوغان موقفه العنيف ضد بيريز، وقال إنه رد عليه بالأسلوب الذي استحقه. فيما أعلن الرئيس التركي عبد الله جول عن تأييده لأردوغان، وقال إن بيريز استحق هذا الرد لأنه لم يحترم رئيس وزراء الدولة المهمة تركيا. ودعا الجميع لاحترام تركيا وقال إن أحدا لا ولن يستطيع أن يتجاهل دورها الإقليمي والدولي من أجل السلام والأمن والاستقرار . ولكن أردوغان أكد أنه لن يسمح لمنتقديه بوضعه في خانة أعداء السامية وشدد “أنا ضد معاداة السامية”. وأكد أنه لم يقع في خطأ دبلوماسي بسبب مغادرته لدافوس وقال إن بلاده تنتقد استخدام الدبابات وقتل الأطفال في غزة وأكد أن من يكتفي فقط بمشاهدة الأعمال الشنيعة يصبح مدانا أيضا. وقال إنه تعرض كرئيس وزراء لمعاملة عديمة الاحترام خلال المنتدى وأضاف:”لن نسمح بهذا الأمر”. وأضاف “لقد بدأت مرحلة جديدة فتركيا ليست أي دولة..تركيا دولة كبيرة ومهمة ويمكن لمن يطالع التاريخ إدراك ذلك”.
وحظي موقف أردوغان بتأييد شعبي كبير حيث أثبتت استطلاعات الرأي أن 98% من الأتراك يؤيدون هذا الموقف، وقالوا إنه يثبت مدى قوة وشرف وسمعة تركيا التي على الجميع أن يحترمها. لكن بعض المعلقين الإعلاميين والدبلوماسيين المتقاعدين وصفوا موقف أردوغان بأنه لا يليق برئيس وزراء تركيا ولا يتفق مع أبسط معايير الدبلوماسية والسياسة الخارجية، معبرين عن قلقهم من احتمالات أن تتضرر المصالح التركية جراء هذا الموقف الذي أثار ردود فعل عنيفة لدى “إسرائيل” ومنظمات اللوبي اليهودي في أمريكا. ولفت هؤلاء المعلقون الانتباه إلى سكوت الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى على أقوال بيريز وعدم خروجه من القاعة وجلوسه في مقعده بإشارة من الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون. وتساءلوا: لماذا هذا التعصب التركي في دعم “حماس” في الوقت الذي تتجاهل الجامعة العربية الشعب الفلسطيني!
ورد أردوغان على هذه الأقوال بأن تركيا كسبت المزيد من الاحترام والشعبية من قبل جميع دول المنطقة والعالم خلال السنوات الخمس الأخيرة بسبب سياساتها الصحيحة، وأضاف أن ما تسعى إليه أنقرة هو الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة. وكرر أردوغان انتقاداته العنيفة ل “إسرائيل” وحملها مسؤولية المأساة الإنسانية للشعب الفلسطيني وقال إنه كإنسان لا يمكن له أن يسكت على ما تقوم به “إسرائيل” ضد الشعب الفلسطيني منذ أكثر من 40 عاما. وتحدث أمام حشد جماهيري كبير في اسطنبول، وقال، إن من يسكت على الظلم ظالم أكبر، وأكد أن تركيا لا يمكن لها أن تغض النظر على قتل الأطفال والنساء في فلسطين على يد الدولة الإرهابية “إسرائيل” التي تستخدم كل الأسلحة الممنوعة وتملك أسلحة الدمار الشامل. وأكدت أنقرة أن بيريز اتصل بأردوغان واعتذر له على ما حدث وادعى أنه لم يقصد إهانته وأن “إسرائيل” تولي علاقتها مع أنقرة أهمية خاصة. لكن رئاسة الكيان نفت ذلك، مع أنها أكدت الاتصال الهاتفي. وأصدرت العديد من منظمات اللوبي اليهودي في أمريكا بيانات عاجلة عبرت فيها عن استنكارها لتصريحات أردوغان لأنها ستلحق أضرارا بالغة بالعلاقات التركية “الإسرائيلية” والأمريكية التركية.
وحاول بيريز التقليل من شأن ما حدث عندما وضعه في إطار الخلاف في وجهات النظر.
وقال بيريز للصحافيين في دافوس “لا نريد صراعا مع تركيا. نحن في صراع مع الفلسطينيين”. وصرح بأنه تحدث مع أردوغان هاتفيا بعد الجلسة. وأضاف “لا أرى فيما حدث مسألة شخصية أو وطنية. العلاقات يمكن ان تبقى كما هي. احترامي له لم يتغير. كان تبادلا لوجهات النظر ووجهات النظر هي مجرد وجهات نظر”.
وأعرب بيريز عن أمله في أن تواصل تركيا دورها كقوة معتدلة في الشرق الأوسط. وقال “تركيا يجب أن تكون الرد على إيران.. انهم يقدمون خيارا في الشرق الأوسط. وآمل ان يستمروا في القيام بذلك”.
وعقد السفير “الإسرائيلي” في أنقرة جابي ليفي مؤتمرا صحافيا وصف خلاله تركيا بالدولة المهمة في المنطقة على الرغم من الخلاف معها في العديد من الأمور ومنها خطر إيران على المنطقة. وقال إن المشكلات التي عاشتها وتعيشها العلاقات التركية “الإسرائيلية” بين الحين لا ولن تعرقل تطوير العلاقات بين الدولتين، وأضاف أن على الجميع أن يعالج الأمور بكل هدوء وبعيدا عن التوتر والاستفزاز متوقعاً تطبيعاً سريعاً للعلاقات.
وكان أردوغان هاجم بيريز خلال الندوة حيث قال له، إنه و”الإسرائيليين” يتقنون مهنة القتل بشكل جيد، وذلك قبل أن ينسحب من الجلسة احتجاجاً على منعه من مواصلة كلامه في حين منح بيريز ضعف الوقت الذي أعطي لأردوغان.
وصافح الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى أردوغان أثناء خروجه من الجلسة. وتحدث موسى بعد أردوغان مطالبا “إسرائيل” بقبول المبادرة العربية التي أعلن عنها عام ،2002 ومهاجما أيضا الممارسات “الإسرائيلية” في غزة. وألقى بيريز بعدها خطبة طويلة دافع لالها عن محرقة كيانه في غزة.


وهذا لينك للفيديو على اليوتيوب_عربي


وهذا لينك على اليوتيوب لتعليق رئيس الوزراء التركي "رجب الطيب أردوجان"على المؤتمر_إنجليزي

ذات صلة

إسلام أون لاين


إسلام أون لاين


Syria News


فاتح دافوس__موقع تركي